اختيرت التحفة المعمارية السعودية، مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) بالظهران، ضمن قائمة أعظم 100 موقع في العالم تجب زيارتها خلال 2018، وفقا لتصنيف أصدرته لأول مرة مجلة التايم الأمريكية أمس (الجمعة)، شمل تقريرا عن 6 قارات و48 دولة.
وعللت المجلة سبب اختيار «إثراء» قائلة: «يعتبر محورا ثقافيا يعكس التحولات التي تعيشها المملكة وفق رؤيتها الجديدة».
وجاء اختيار قائمة أعظم المواقع العالمية، بناء على عوامل ارتكز عليها التصنيف بما فيها الجودة، والأصالة، والابتكار، والاستدامة، والتأثير.
واشتملت المواقع التي اختيرت على متاحف، ومعالم ثقافية، ومرافق رحلات وفنادق. وكان نصيب الشرق الأوسط 5 مواقع فقط هي: مركز «إثراء» بالسعودية، متحف اللوفر بأبوظبي، وعالم وارنر بأبوظبي،
جامع القرويين بالمغرب، وفندق ماريوت مينا هاوس في مصر.
ويشتمل مركز «إثراء» على عدة مكونات رئيسية، تضم قاعة كبرى للفعاليات بمساحة تقدر بـ1600 متر مربع، مخصصة للفعاليات الفنية والثقافية الهامة، ومتحفا برؤية بانورامية لإعادة اكتشاف الثقافة السعودية في رحلة تاريخية عبر 4 معارض فنية، وصالة سينما تهتم بالعروض الإبداعية والثقافية وتحتضن مبادرات لتطوير المواهب الوطنية، وهي الراعي الأساسي لمهرجان الأفلام السعودية، ومسرح أوبرالي متكامل وفق أحدث المواصفات يتسع لنحو 1000 شخص، مكتبة عصرية ذات تصميم غير مسبوق تضم أكثر من نصف مليون مادة، متحفا للطفل يقدم برامج تجمع بين المتعة والتعليم هو الأول من نوعه في المملكة، وبرجا للمعرفة، يستوعب 2000 ورشة عمل سنوية في جميع مجالات المعرفة من فنون، وعلوم، وتقنية، وهندسة، ورياضيات.
يذكر أن مركز «إثراء» عقد خلال مسيرته شراكات مع عدد من المؤسسات الرائدة عالميا مثل معهد سميثسونيان الأمريكي، ومؤسسة ناشيونال جيوغرافيك، ومركز بومبيدو الفرنسي، ومعهد العالم العربي في باريس.
قاعة كبرى للفعاليات
متحف برؤية بانورامية
4 معارض
فنية
مسرح أوبرالي متكامل
مكتبة عصرية غير مسبوقة
وعللت المجلة سبب اختيار «إثراء» قائلة: «يعتبر محورا ثقافيا يعكس التحولات التي تعيشها المملكة وفق رؤيتها الجديدة».
وجاء اختيار قائمة أعظم المواقع العالمية، بناء على عوامل ارتكز عليها التصنيف بما فيها الجودة، والأصالة، والابتكار، والاستدامة، والتأثير.
واشتملت المواقع التي اختيرت على متاحف، ومعالم ثقافية، ومرافق رحلات وفنادق. وكان نصيب الشرق الأوسط 5 مواقع فقط هي: مركز «إثراء» بالسعودية، متحف اللوفر بأبوظبي، وعالم وارنر بأبوظبي،
جامع القرويين بالمغرب، وفندق ماريوت مينا هاوس في مصر.
ويشتمل مركز «إثراء» على عدة مكونات رئيسية، تضم قاعة كبرى للفعاليات بمساحة تقدر بـ1600 متر مربع، مخصصة للفعاليات الفنية والثقافية الهامة، ومتحفا برؤية بانورامية لإعادة اكتشاف الثقافة السعودية في رحلة تاريخية عبر 4 معارض فنية، وصالة سينما تهتم بالعروض الإبداعية والثقافية وتحتضن مبادرات لتطوير المواهب الوطنية، وهي الراعي الأساسي لمهرجان الأفلام السعودية، ومسرح أوبرالي متكامل وفق أحدث المواصفات يتسع لنحو 1000 شخص، مكتبة عصرية ذات تصميم غير مسبوق تضم أكثر من نصف مليون مادة، متحفا للطفل يقدم برامج تجمع بين المتعة والتعليم هو الأول من نوعه في المملكة، وبرجا للمعرفة، يستوعب 2000 ورشة عمل سنوية في جميع مجالات المعرفة من فنون، وعلوم، وتقنية، وهندسة، ورياضيات.
يذكر أن مركز «إثراء» عقد خلال مسيرته شراكات مع عدد من المؤسسات الرائدة عالميا مثل معهد سميثسونيان الأمريكي، ومؤسسة ناشيونال جيوغرافيك، ومركز بومبيدو الفرنسي، ومعهد العالم العربي في باريس.
قاعة كبرى للفعاليات
متحف برؤية بانورامية
4 معارض
فنية
مسرح أوبرالي متكامل
مكتبة عصرية غير مسبوقة